حالات إنسانية ومعاناة

يعاني معظم السكان خاصة سكان المناطق الريفية من نقص كبير نقص في الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليمية والمياه النظيفة، تسعى منظمة الشفيع للتنمية والتعليم والأعمال الخيرية بالتعاون مع شركائها المحليين والدوليين للغلب على الفقر ومحاربة الجهل وتوفير سبل العيش الكريم

الحوجة في تشاد

معاناة وحالات إنسانية

يعاني معظم سكان دولة تشاد من تحديات كبيرة تتعلق بالفقر ونقص المياه. دعوني ألقي نظرة على هذه المشكلتين
  1. نقص المياه
    • تشاد هي دولة صحراوية، وبالتالي، تعاني من ندرة في الموارد المائية.
    • الأمطار قليلة، والمياه الجوفية محدودة، مما يجعل وصول المياه الصالحة للشرب صعبًا أو مستحيلاً.
    • تحتضن تشاد عدد كبير من اللاجئين من دول الجوار افريقيا الوسطى والكاميرون والسودان يعاني الآلاف نقص كبير في المتطلبات الأساسية للعيش الكريم ويعيشون في ظروف مأساوية.
  2. 2. الفقر:
    • يعتمد معظم سكان دولة تشاد على الرعي والزراعة الموسمية، ويقطن معظم السكان في الأرياف ويعانون من نقص في الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليمية والمياه النظيفة.
    • تشاد تعاني من نسبة عالية من الفقر. على الرغم من تحقيق بعض التقدم في الحد من الفقر، إلا أن أزمة جائحة كوفيد-19 أثرت سلبًا على الاقتصاد وزادت من أعباء الفقر.
تشاد بحاجة لجهود دولية لمعالجة هذه التحديات وتحسين أوضاع السكان.

معاناة : بيوت الفقراء

يعاني سكان الأرياف من السكن الذي يأويهم من حرارة الشمس وبرودة الشتاء ومياه الأمطار في الخريف، الذي يسبب تحديا كبير في تعزيز سبل العيش الكريم